لَكِ يا أَحَبَّ الناسِ أَكتــــــــــــــــبُ حَيرتي
بدموعِ عشقٍ فــــــــــــي سطورِ غَــــــــرامِ
بمَواجـــــعٍ تجـــــتاحُ روحَ مُعـــــــــــــــــــذَّبٍ
وهوىً يصافــــــــحُ زهــرةَ الأَحـــــــــــــــلامِ
برفيــــــــــفِ قلـــبٍ عاشــــقٍ مُتَبَتِـــــــــــلٍ
قَدْ عاشَ مُكْتئــــــباً مــــَـــــــــــــــــــــــعَ آلآلامِ
غنّاكِ لحناً، هــــــــــــلْ سمِعْتِ غِنــــــــــاءَهُ؟
بهديــــــــــــــــرِ قافيــــةٍ مـــــــــــــــن الأنغامِ
وإليكِ يامــــــــــنْ صغتُ فيكِ مشـــــاعري
إِنشودةً يشــــــدو هـــــــــديلَ حَمامـــــــــي
وأعيشُ فــــــــي دنيـا غرامــــــكِ هائمــــاً
يا جلَّنـــــــــــارَ خميلـــــــــــةِ الأيـــــــــــــــــامِ
يا نَبــــــــــضَ إحساسي وزَهوَ مواسمــــي
وحفيـــــــفَ أغصان ِ الهــــــوى البسّـــامِ
ياثورةَ العشـــــــــقِ الــــــتي تجتاحُـــــــــــني
ولظى تباريـــــــحِ الفـــــؤادِ الدامــــــــــي
تلكَ القصائدُ مـــــــــــنْ دِمائي تَسْتقي
ويطــــــوفُ بينَ حُروفـــــــها تهيامــــــــــي
بقلمي